رِيحْ هَبَّت عْلىَ المجتمع المَلْهُوف
كَشْفت كلشي و عْرَّات السْقُوف
كُلْشي تْوَّضَح و كُلْشي صْبَح مَكْشُوف
الحَقِيقَة بايْنة و المجتمع بَاغِّينَهْ يَبْقَى مكْفُوف
بَاغِيين الخْرُوف يَنْتَج القُطن بْلاَصْت الصُّوف
و مْسَمْيِين الفِيلاَتْ غِير للكْهُوف
كَايْتْكَلْمُوا عْلَى المُساواة و هُمَ شِي يَاكُل شِِي يْشُوف
و هَكَّا الإنسان صْبَح عْلى الخَدْمَة مَلْهُوف
يَقرا حْتَّى يَعْيَا، و الخَدْمة مَضْمونة للِّي مَا مْڭَمْطْ فْصُغْرو
وْ اللِّي مْتْكَّبر حْتَّى عْلَى السَّلام
دَارُولُوا الحْڭْرَة لْجَام
تْڭَيَّد الاحْلاَمْ بْالظُّلْم
صَدْعُوهْ بْكَثرْة الكْلاَم
و هو ما يعرف بْاللِّي بْنادم يَفْرَزْ السَّم
دُوْخُوهْ بْكَثرْة الاحْلاَم
و الاحْلاَم ذَبْلت و بْقَى غِيرْ الغَمْ و الهَم
حَلْ مُشكلة بْمُشْكِلة و بَدَّل الحْمَار بْاغْيُول
ذَاق حْبَّة وْ دْخَل لْجَنَّة الخْياَل
كْمَا واحد نْسا الهْمُومْ و هْنَّى البَالْ
شم مرة فالسْما طار و ڭَاعْ البلدان جَال
نفَّح تَنْفِيحة ، السَّردين رْدُّوا كَافيار و لُونْكُوسْتْ ما بْقَاش شْرَال
ضْيَّعْ حيَاتو عْلَى لَحظة تُنْتَسَى من البَال
نْسَى آمَالُو وْ سْبَابُو الْمَالْ، المَال
يا إنسان رَاهاَ الدنيا ما دَايْمة
وْ راها غير فْقَطْرَان حْيَاتك عَايْمَة
مْرَّة تْغَرْقَك ، وْ مْرَّة تْنّقذَكْ و مْرَّة تْوَرِّيكْ السْمَا الغَايْمَة
يّا إنسان غْدَا رْبِّي يْفَرَّجْ
و تْعُودْ
احلامك حقيقة فيها تتفرج
طْلَبْ ربك و عْلى طريقو لا تتعوج
غْدَّا تْخْدَم ، خْدَم بْلاَدَكْ بْلاَ مَا تَتْسِيَّج ْ
الزْمَان دْوَّارْ بْحَالُو بْحَالْ البْحَر المْهَيَّجْ
طْلَبْ رَبَّك وْ بْقَا بْمُرَادَكْ وْ طُمُوحَكْ ْمْتُوَّجْ
أريد رأيكم في قصيدتي الزجلية
كَشْفت كلشي و عْرَّات السْقُوف
كُلْشي تْوَّضَح و كُلْشي صْبَح مَكْشُوف
الحَقِيقَة بايْنة و المجتمع بَاغِّينَهْ يَبْقَى مكْفُوف
بَاغِيين الخْرُوف يَنْتَج القُطن بْلاَصْت الصُّوف
و مْسَمْيِين الفِيلاَتْ غِير للكْهُوف
كَايْتْكَلْمُوا عْلَى المُساواة و هُمَ شِي يَاكُل شِِي يْشُوف
و هَكَّا الإنسان صْبَح عْلى الخَدْمَة مَلْهُوف
يَقرا حْتَّى يَعْيَا، و الخَدْمة مَضْمونة للِّي مَا مْڭَمْطْ فْصُغْرو
وْ اللِّي مْتْكَّبر حْتَّى عْلَى السَّلام
دَارُولُوا الحْڭْرَة لْجَام
تْڭَيَّد الاحْلاَمْ بْالظُّلْم
صَدْعُوهْ بْكَثرْة الكْلاَم
و هو ما يعرف بْاللِّي بْنادم يَفْرَزْ السَّم
دُوْخُوهْ بْكَثرْة الاحْلاَم
و الاحْلاَم ذَبْلت و بْقَى غِيرْ الغَمْ و الهَم
حَلْ مُشكلة بْمُشْكِلة و بَدَّل الحْمَار بْاغْيُول
ذَاق حْبَّة وْ دْخَل لْجَنَّة الخْياَل
كْمَا واحد نْسا الهْمُومْ و هْنَّى البَالْ
شم مرة فالسْما طار و ڭَاعْ البلدان جَال
نفَّح تَنْفِيحة ، السَّردين رْدُّوا كَافيار و لُونْكُوسْتْ ما بْقَاش شْرَال
ضْيَّعْ حيَاتو عْلَى لَحظة تُنْتَسَى من البَال
نْسَى آمَالُو وْ سْبَابُو الْمَالْ، المَال
يا إنسان رَاهاَ الدنيا ما دَايْمة
وْ راها غير فْقَطْرَان حْيَاتك عَايْمَة
مْرَّة تْغَرْقَك ، وْ مْرَّة تْنّقذَكْ و مْرَّة تْوَرِّيكْ السْمَا الغَايْمَة
يّا إنسان غْدَا رْبِّي يْفَرَّجْ
و تْعُودْ
احلامك حقيقة فيها تتفرج
طْلَبْ ربك و عْلى طريقو لا تتعوج
غْدَّا تْخْدَم ، خْدَم بْلاَدَكْ بْلاَ مَا تَتْسِيَّج ْ
الزْمَان دْوَّارْ بْحَالُو بْحَالْ البْحَر المْهَيَّجْ
طْلَبْ رَبَّك وْ بْقَا بْمُرَادَكْ وْ طُمُوحَكْ ْمْتُوَّجْ
أريد رأيكم في قصيدتي الزجلية