بين الضفتين , و ضعت متاعي و استقر بي المقام,رحلت ما بين الرحلتين
بعد تعبي من المقام من كليهما, استظافني الفرح عنده اياما عديده منذ
أمد بعيد بعد عهد الطفوله,ليعلن نهاية اللقاء.
انتقلت حينها لضفة المقابلة ,لا اعلم متى و لا كيف ؟؟, لكن الثواني صارت
سنين, تدوقت ملح الماء و مرارة جفاء الدم..
استمر الحال حتى فقدت احساسي طعم الزمن و نكهة القدر حتى لم اعد استصيغ
مضغ علكة الامنيات ..كل شيء فقد بريق نظراته..
عزمت الرحيل و كان النصيب لكن البدر خاصمني لم يعد ينير ليل خطواتي
لأطل بين الضفتين..
بعد تعبي من المقام من كليهما, استظافني الفرح عنده اياما عديده منذ
أمد بعيد بعد عهد الطفوله,ليعلن نهاية اللقاء.
انتقلت حينها لضفة المقابلة ,لا اعلم متى و لا كيف ؟؟, لكن الثواني صارت
سنين, تدوقت ملح الماء و مرارة جفاء الدم..
استمر الحال حتى فقدت احساسي طعم الزمن و نكهة القدر حتى لم اعد استصيغ
مضغ علكة الامنيات ..كل شيء فقد بريق نظراته..
عزمت الرحيل و كان النصيب لكن البدر خاصمني لم يعد ينير ليل خطواتي
لأطل بين الضفتين..