يستهويني نبض قلبٍ أوجعه الحنين
وتلوذ بحروفه أوجاعي
وأجد عند مرفأ أحزانه ما يشبه القاسم المشترك
بين ألمكَ وألمي
عوالق تتوحد تفاصيلها و تتحد جزيئاتها ..
فمنذ أول مرة قرأت فيها أشعارك
أحسست أن حروفها تكلمني
ومعانيها تخاطبني
هي بحنينها و شوقها القابع في ردهة الإنتظار ..
تنتظر لحظة انعتاق لم تحن بعد ..